9 اشعار عن فلسطين الحبيبة وغزة مكتوبة قصيرة

فلسطين الوطن المفقود، أرض الأديان التي استولى عليها الاحتلال الغاشم، تجد مطبعة واحدة وأساقفة وهي تنظر إلى التفجيرات التي تتعرض لها يوميا وقتل أهلها وتدمير مساجدهم، ولكن وتبقى القرارات للأقوى، وسيبقى التنفيذ والطاعة للأضعف، بغض النظر عن كل ما يعنيه، ومن ينقسم هو وطنه الأساس، وليس لكل دولة مهما كانت سلطتها وقوتها الحق في ذلك. فرض سيطرته على الآخرين شاهد قصائد عن فلسطين الحبيبة.

بيت قصير من الشعر الفلسطيني

أريد مسدساً… بعت خاتم أمي، رهنت محفظتي من أجل البندقية، من أجل البندقية اللغة التي درسنا فيها، الكتب التي نقرأ فيها القصائد التي نحييها من الذاكرة، لا تساوي درهماً، في مقابل مسدس لدي الآن مسدس، إلى فلسطين خذوني إلى أرض حزينة كالوجه يا مجدلينا أيها الثوار..

قصيدة عن فلسطين لنزار قباني

يا قدس يا منارة القوانين، يا طفلاً جميلاً بأصابع محروقة، حزينة عيناك، يا واحة الظل التي مر فيها الرسول، حزينة حجارة الشوارع حزينة يا قدس، يا جميلة مكفنة بالسواد.

شعر عن فلسطين لأحمد شوقي

عادت أغاني الزفاف، وعاد الحداد*

لقد حزنت بين معالم الأعراس، ولففت بملابسه ليلة الزفاف.

ودفنت عندما طلع الصبح، ودفنت مذعورا بدرس الضحك.

وفي كل زاوية وبلدة نادت لكم المآذن والمنابر.

بكت عليك الممالك والنائحون

قصيدة مكتوبة عن فلسطين تقطع القلب

بكاء لسعة السنين، مجد فخر الشهداء والمجاهدين، ظلم العرب على أنفسهم وعلى المستعمرين، فلسطين، لغة مقهورة على شفاه طفل حزين، وفاة امرأة تحت أقدام الظالمين، اختفاء وتمزق الأطفال المكسورين الذين يخرجون من الرحم، فلسطين تبكي وتبكي مثل الفقراء، مثل المحتاج، مثل المذل الذي عيون الحاضرين محتقر.

كتب قصائد عن فلسطين الحبيبة

البراكين خاملة، وفجأة ستنفجر، وستحتل بلادك بالقنابل مهما كثرت الغارات، أو دمرتها طائرات ترمي الفسفور القاتل، فالعالم يحيا. في صمت، كأنهم عبيد، لكنه لن ينكسر.

فلسطين روحي ورائحتي، يا جنة البركات، لنجتمع على دروب الجهاد وسفك الدماء؟ لم يعش في القدس من خانها، ولم يحالفه الحظ من استسلم.

استنشقت رائحة الهوى فأزهرت في القلب كالبرعم

أرضك مثل التراب في أرضك، وأرضك أحلى من زمزم

أشتاق إلى مرعاه وإلى رحلة الحبيب أبي القاسم

وبيسان واللد في خفاقي وعكا وحيفا ويافا دامي

وأشكو إليك حبي أحبك يا غزة، يزأر الله الأرض على شواطئها ولا تتراجع، باقية مدى الدهر.

شعر عن القدس والأقصى

أجمل الشعر عن القدس. كل الدول العربية تقف مكتوفة الأيدي. هم آلاف الأطفال الأبرياء الذين يموتون كل يوم دون شفقة أو رحمة من أحد، دون أن يرى أحد الجاني والضحية.

ومع كل طغيان قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتل وتدمر فلسطين، ولا حياة لمن يدعو إليها، ولا منقذ لهم بالتوقيع، يفعلون ذلك باستغلال قوتهم، ووجود السلاح معهم وصمت الدول العربية عما يحدث في الدولة الشقيقة.

بكيت…حتى تدفقت الدموع

صليت حتى ذابت الشموع

ركعت… حتى تعبت من الركوع

سألت عن محمد وعنك وعن عيسى

يا أورشليم، يا مدينة تفوح منها رائحة الأنبياء

يا أقصر طريق بين الأرض والسماء

يا قدس يا منارة القوانين

أوه، فتاة جميلة ذات أصابع محروقة

عيناك حزينتان أيتها المدينة العذراء

يا واحة ظليلة مر بها الرسول

حزينة هي حجارة الشوارع

وكذلك مآذن المساجد

يا قدس يا جميلة ملفوفة بالسواد

من يقرع أجراس كنيسة القيامة؟

صباح الاحد..

من يحمل الألعاب للأولاد؟

في ليلة عيد الميلاد..

يا أورشليم يا مدينة الأحزان

أوه، دمعة كبيرة تسيل على الجفون

من سيوقف الحجارة يا وطني؟

من سيوقف العدوان يا وطني؟

عليك يا لؤلؤة الأديان

من يغسل الدم عن حجارة الجدران؟

من يخلص الإنجيل؟

من سيحفظ القرآن؟

من سيخلص المسيح ممن قتلوا المسيح؟

من ينقذ الناس؟

يا القدس مدينتي

يا القدس يا حبيبتي

غداً… غداً.. سيزهر الليمون

ويفرح السنابل الخضراء والزيتون

والعين تبتسم..

الحمام الزاجل يعود ..

إلى السقوف النقية

ويعود الأطفال للعب

يجتمع الآباء والأبناء

على ربك المجيد..

يا وطني..

يا أرض السلام والزيتون

كتب قصائد عن فلسطين

فلسطين الحبيبة تصرخ كل يوم من شدة الألم الذي حل بأبنائها والخراب والدمار الذي حل بوطنها هل من حل حقيقي غير بيانات الإدانة والإدانة التي تطرحها الدول دون غير ذلك إنها مجرد أقوال ولا شيء سوى الأفعال

وهم يقفون في حالة صمت غريبة أمام القرارات المهينة للدول القوية التي تضعف فلسطين وتخفض قيمتها وتتصرف بما لا تستحقه ولا تملكه، وتقول بقراراتها إن فلسطين ليس لها قرار خاص بها، وإن تتبع قصائد بلدان أخرى عن فلسطين.

جراح السنين تبكي..وفخر الشهداء والمحاربين..

لقد ظلم العرب أنفسهم والمستعمرين.

فلسطين ..

لغة مكبوتة على شفاه طفل حزين..

وفاة امرأة تحت أقدام الظالمين..

واختفاء وتمزق أشلاء الأطفال التي تخرج من الرحم..

فلسطين ..

هي تبكي..

وتبكي مثل الفقراء… مثل المحتاجين

كشخص مذل ومحتقر في عيون الحاضرين.

تتوهج، تحترق، تحترق بأيدي الغرقى..

آه كم كانت مجيدة، واليوم أصبحت أنقاضاً من الطين والطين.

فلسطين ..

رحلة رسول الله الأمين

والحضارات التي تشهد لها معظم العوالم.

والأمومة تمزقها أغصان الحاقدين الغادرين.

وتمزقت الأنوثة على أيدي الكفار.

تغريب..تعذيب..واضطهاد..

واختفت في فلسطين

هنا المهرجانات.

المهرجانات تملأ شوارعنا بالبهجة.

تعرف علي

شعر عن الحرب على غزة

إنه شعب لا يخاف الصمت. يتنفس البرد الأرض الدامية.. يكبرون ويملأون الشعب النائم لا يغمض عينيه.. يشدد قبضتيه حول حناجرهم حتى تتجمد.. ويكبر بسم الله .شعب مظلوم . محرومون من كسرة خبز، لكنهم لا يشكون من الجوع. أصبح الألم بالنسبة له وردة مقدسة، وصلاة ثابتة صامتة على أجساد الموتى وصايا الشهداء، ولا يردعها خوف.. ولا يخيفها أقوى قصف.. شعب يفتح ذراعيه للموت، يبقوا أقدامهم على الأرض، ويرويوه بالدم، يكتبون ملحمة تغزو العالم.. فلينظروا في المرآة.. ويشعروا بصغرهم وقلة عدالتهم ألوان العلم مغموسا بدماء الشهداء.. ويكتب ويزيل من صفحته من يصرخ بالعجز.. ويدين.. ويعلن أن التاريخ يقف ساكنا ولا يمل من الكتابة عن شعب لا يخاف الموت ومن الشهداء كل صباح.. كل مساء نطفة طفل يطارده الانتقام يحمل على كتفيه حلم أجداده، حتى تتحقق الرؤيا التي لا تكذب.

ولا تنسى أن ترسل القصيدة التي أعجبتك أكثر عن فلسطين في المقال.

قد يعجبك أيضًا