«هيرعبوا المنافسين » .. دولة عربية تفاجئ إيران وأمريكا وتبني أكبر مفاعل نووى فى الشرق الأوسط .. لن تصدق من هي؟؟

تسعى مصر جاهدة لتوفير نوعية حياة لمواطنيها وتحقيق التقدم والازدهار في البلاد، كما نلاحظ أنها اتجهت إلى الطاقة النووية التي تعد أحد الحلول المتميزة لمواجهة تحديات الطاقة، ومشروع المفاعل النووي وقد أدرجت مصر في هذه الخطوة الفريدة والفريدة من نوعها التي من شأنها تحسين أمن الطاقة وتطوير البنية التحتية للطاقة في البلاد

المشروع النووي في مصر

مصر على وشك تحقيق حلمها المخفي منذ ستينيات القرن الماضي، إذ يجري حاليًا إنشاء أربع مجمعات كهرباء بقدرة إجمالية 4.8 جيجاوات، وبتكلفة إجمالية تبلغ 30 مليار دولار، منها 25 مليار دولار قرض لـ ولهذا شهد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، بدء أعمال تنفيذ صب الخرسانة بقاعدة الكتلة الكهربائية رقم “4” بمحطة الضبعة للطاقة النووية في مصر.

تاريخ محطة الضبعة للطاقة النووية؟

وقد تمت ترسية “موقع الضبعة” عام 1981 لإنشاء أول محطة للطاقة النووية من أجل بناء محطة طاقة نووية بقدرة إنتاجية 1000 ميجاوات في هذا الموقع مع شركة “روساتوم” الروسية للتعاون. تبلغ تكلفة إنتاج هذه المحطة 25 مليار دولار.

فمجرد تصوير معبر للحدث لا يضيف أهمية للمشروع المصري

أهمية مشروع محطة الضبعة

وأوضحت الجهات المعنية الأهمية التي ستحظى بها الدولة بعد الانتهاء من هذا المشروع وتشغيل أول مفاعل نووي بحلول عام 2028 على النحو التالي:

  • إضافة أكثر من 35 مليار كيلووات/ساعة من الكهرباء سنوياً وبتكلفة منخفضة.
  • توفر العديد من فرص العمل للمصريين.
  • مساهمة حقيقية في توفير إمدادات طاقة آمنة وفعالة من حيث التكلفة وحتى على المدى الطويل.