ما هي افضل ايام الحجامة؟! الايام التي يستحب فيها الحجامة حسب السنة النبوية

ما هي أفضل الأيام للحجامة؟ وللحصول على أفضل نتيجة ممكنة منها، وذلك لأن الحجامة تستخدم لأسباب كثيرة ومتنوعة ولها فوائد عظيمة، وقد فعلها الرسول الكريم في رأسه، مما يؤكد أن لها فوائد، حتى لو لم تكن كل المعلومات التي وردت. وقد قيل عنه أنه صحيح، ومن خلاله نعرض الأيام التي يستحب فيها الحجامة حسب … السنة.

ما هي أفضل الأيام للحجامة؟

من الأمور التي يفضلها الكثير من الناس هي الحجامة، لاعتقادهم أن لها فوائد كبيرة للصحة والجسم، ولذلك يسأل الكثير من الناس عن أفضل الأيام للقيام بها والحصول على تأثير أعلى تتم الحجامة في أي وقت وهي رطبة. الحجامة إذا كانت لأسباب وقائية غير ضرورية وعاجلة فيمكن عملها في الأيام 17 و19 و21 من الشهر الهجري.

لكن الأيام التي يستحب فيها الحجامة غير محددة في السنة النبوية الشريفة. وعلاجه هو الحجامة، والاستنشاق، والدوداد، والمشي. “

الفوائد الطبية للحجامة

هناك عدد كبير من الفوائد التي يحصل عليها الإنسان عند استخدامه للحجامة، وهي كما يلي:

  • السبب الرئيسي وراء قيام الناس بالحجامة هو الاسترخاء والراحة.
  • ومن فوائده الأكثر شيوعاً هو توفير الدورة الدموية وطرد السموم من الجسم.
  • كما أنه يحسن صحة الأوعية الدموية ويقلل نسبة الكولسترول الضار في الجسم.
  • فهو يقلل من عدد الخلايا الليمفاوية في الدم ويزيد من عدد خلايا الدم الحمراء.
  • تعمل الحجامة على تحفيز الجهاز العصبي المحيطي.
  • يساعد في السيطرة على ارتفاع ضغط الدم.
  • يقوي المناعة ويخفض مستويات السكر في الدم.

من لا يجوز له الحجامة؟

حدد الأطباء مجموعة من الفئات التي تعاني من أمراض وحالات صحية تجعل من إجراء الحجامة خطراً عليهم، وهم:

  • يجب على الأطفال دون سن الرابعة استشارة الطبيب قبل إجراء الحجامة لمن هم أكبر سناً.
  • الأشخاص المصابون بفقر الدم، والنساء الحوامل والمرضعات.
  • أولئك الذين يستخدمون الأدوية المضادة للتخثر والذين يعانون من التهابات حادة.
  • أولئك الذين يعانون من سيولة الدم والذين يرتدون جهاز تنظيم ضربات القلب.
  • مرضى الكبد والكلى ومرضى السرطان.
  • أولئك الذين لديهم جروح مفتوحة، أو كسور في العظام، أو حتى جلطات الأوردة العميقة.

وقد اتفقنا على أنه ليس هناك أيام يستحب فيها الحجامة عملاً بالسنة النبوية، ولكن يجوز القيام بها في أي وقت على مدار العام، إلا إذا كان الإنسان يعاني من مرض، أو كان لديه مانع يمنعه منها، عملاً بالقول. تعليمات الأخصائي.