كلمة عن بر الْوَالِدَيْنِ للاذاعة المدرسية قصيرة ومميزة 2024 كلمة صباح عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية

كلمة قصيرة ومتميزة عن تكريم أولياء الأمور للإذاعة المدرسية هي أفضل طريقة لبدء يوم الطلاب في صباح دراسي مختلف، حيث يتشربون أفضل القيم وأسمى الأخلاق. لا توجد كلمات يمكن أن تصف مدى تأثير الإذاعة المدرسية على حياة الكثير من الطلاب، ومن هذا المنطلق نقدم كلمات صباحية عن تكريم أولياء الأمور بالإذاعة المدرسية.

نصيحة في بر الوالدين احرص دائماً على والديك واجعلهما طريقك إلى رضا الله وبالتالي الفوز بالجنة
هل تعرف كيفية بر الوالدين؟ هل تعلم أن بر الوالدين من الأعمال الصالحة التي يثاب الإنسان عليها في الدنيا والآخرة؟
يمكنكم تحميل نموذج لخطاب عن تكريم أولياء الأمور للإذاعة المدرسية “”

إن بر الوالدين من القيم الأساسية في الإسلام، ويعتبر من أعظم القربات التي يستحب تحقيقها. بر الوالدين يعني معاملة الوالدين باللطف والاحترام وتحقيق رضاهما. الوالدين من أعظم النعم التي أنعم الله بها علينا. إنهم أول من يهتمون بنا ويعتنون بنا ويسعون جاهدين من أجل راحتنا. وعلينا أن نقدر هذا الدور الكبير الذي قاموا به، وأن ننمي في قلوبنا الحب والتقدير لهم. احترام الوالدين وطاعتهما ضروري لبناء مجتمع آمن ومتماسك. عندما نظهر احترامنا للوالدين، نصبح قدوة جيدة للجيل القادم ونساهم في بناء جيل قوي وواعي. لذلك فلنعاهدهم على بر والدينا والقيام بواجباتنا تجاههم. لقد جعل الله إحسان القلب إلى الوالدين من أسباب الرحمة والمغفرة ودخول الجنة.

كلمة قصيرة ومتميزة عن بر الوالدين في الإذاعة المدرسية

“طلابنا الأعزاء وزملائي الأعزاء أهلا بكم في يوم جديد أتمنى من الله عز وجل أن يجعله نعمة علينا ويوفقنا لما يحبه ويرضاه، وأنا ممتن لكم جميعا على تكليفي بين مجموعة المعلمين للحديث عن هذا الموضوع الذي يخيفني وهو بر الوالدين.

وليس هناك تعبير أفضل من قول الله عز وجل الذي جعل بر الوالدين فريضة على عباده: “ووصينا الناس[att akta sig]لوالديهم. حملته أمه وهنا على وهن وفطم في عامين: اشكر لي ولوالديك إلي المصير». [لقمان: 14].

وعليه أنصحكم يا أبنائي أن تبروا والديك. إذا واصلت بر والديك دائمًا، فلن تدرك كم تنهال عليهما من النعم، وكم تُدفع عنك المصائب بأمر الرب وحده. ومكافأة على هذا الفعل، أنهي كلامي هنا، وسألتقي بكم على خير إن شاء الله.

كلمة صباحية تكريم أولياء الأمور للإذاعة المدرسية

“السلام عليكم ورحمة الله وبركاته على جميع الحاضرين مديراً ومدرساً وطلاباً، نجتمع الآن ونجعل يومنا مباركاً بالحديث عن فضل الخشوع، واسمحوا لي أن أطلب من كل واحد منكم أن يتذكر ذكرياته في البعيد والبعيد الماضي القريب مع والديك.

حتماً سنكتشف جميعاً سلسلة من التضحيات والجهود التي بذلت من أجلنا والمشاكل التي لا نهاية لها التي تحملناها. أبنائي، إذا فعل أحدكم شيئاً جيداً من أجلكم، ستستمرون في شكره عليه طوال حياتكم، فماذا عن أولئك الذين ضحوا بحياتهم من أجلكم؟

وتذكري دائمًا وأبدًا أن من يكون مخلصًا لوالديه لن يخيب مهما واجهه من متاعب، وضاقت عليه الدنيا بكل رحابتها. وتأكد أن دعاء والديك ووالديك سيكون جزاء صلاحك معك حتماً، وستجد عليه أثراً حسناً.

كلام الصباح عن بر الوالدين قصير

“السلام عليكم ورحمة الله وبركاته العظيمة يغمركم وعلى قلوبكم جميعا. وأدعو الله عز وجل أن يديم علينا هذا اللقاء وأن تظل مدرستنا العظيمة منارة للعلم والأخلاق. أبنائي الأعزاء، أقول لكم إن والدكم أن بر الوالدين في الدنيا والآخرة له أجر عظيم.

ويكفي أن الله تعالى ربطها بعبادته، وجعلها فريضة على كل مسلم، ولذلك سيُسأل يوم القيامة، وأسألكم أن تجتهدوا في بر الوالدين، والتبرك بوالديهما. استحسانهم والاستفادة من وجودهم في حياتك قبل أن تتمنى لحظة تراهم فيها، حتى لو كانوا صامتين.

كلمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية

“السلام عليكم جميع المعلمين والطلاب الحاضرين. في الواقع، طلبوا مني فجأة أن أتولى مهمة إلقاء كلمة قصيرة ومتميزة في الإذاعة المدرسية لتكريم أولياء الأمور، وبينما كنت أحاول التفكير في الكلمات التي من شأنها أن عبّر عن أن أفضل الكلام ما كان صغيراً وحسناً، لم يخطر في بالي إلا الجنة.

كلما غركم الشيطان أن بر الوالدين ليس من الأمور المهمة، أو كلما انفلتت ألسنتكم من سوء فهم لا يليق بمكانة والديك، تذكروا الجنة على الفور. هل تعلم أن الصحابي حارثة بن النعمان من خير الصحابة الذي عرف بصلاحه لدرجة أن النبي سمع صوته في الجنة؟

تأكدوا يا أبنائي أن الله لا يوصينا بشيء إلا كان خيراً لنا في الدين والدنيا والآخرة، وأن رضا والديك والبسمة التي ترسمونها على وجوههم خير من الدنيا والآخرة. ماذا في داخله. وأسأل الله أن يجعلنا من الصالحين والصالحين، وأن يوفقنا جميعاً لما يرضيه والسلام.

ومهما مر الزمن فإن دور الإذاعة المدرسية سيبقى حاضرا ومهما ولا يمكن إنكار تأثيره على تقييم الطلاب، على الأقل مجموعة منهم، وهنا لا بد من الاهتمام بالمواضيع المطروحة. ليكون لهم قيمة وهدف سامٍ، وهذا ما يتحقق بكلمة قصيرة ومميزة عن تكريم أولياء الأمور في الإذاعة المدرسية.