كلمة الصباح عن الجيران وحق الجار للاذاعة المدرسية مكتوبة pdf

يتم كتابة الحديث الصباحي عن الجيران وحق الجار في الإذاعة المدرسية ويعتبر من أسمى وأرقى الكلمات التي يجب أن تسمعها آذان الطلاب، لتثبت قيمة الجار الصالح في نفوسهم. ، وهم أنفسهم يسعون جاهدين لتحقيق تلك الجودة، ولهذا السبب يلقي كلمة الصباح عن الجار وحقه في إذاعة المدرسة.

يتم الآن كتابة الخطاب الصباحي حول الجيران وقانون الجيران للإذاعة المدرسية

وللجار قيمة كبيرة في حياتنا، مما يجعله يستحق أن يكون مادة لمدرسة بأكملها، وما سنسلط الضوء عليه هو كلمة الصباح، مثل ما يلي:

“هناك الكثير من الأشخاص في هذه الحياة يحيطون بنا ولدينا علاقات معهم قد لا تقل أهمية عن علاقات الأهل والأصدقاء، والمقصود بهذا هو الجار الذي تحبه أكثر تراه عندما ترى أقاربك. الذي أنت مرتبط بالدم.

الجار الذي إذا احتاج أحدكم ابتعد عن الله يجد الآخر سنداً وسنداً له حتى لو لم يطلب ذلك، يكفي أن الجار وصية جبريل الذي المختار، وظنها صلى الله عليه وسلم ميراثا له لكثرة وصاياه له.

يمكنكم تحميل نموذج خطاب الإفطار عن الجيران وحق الجار للإذاعة المدرسية بصيغة PDF.

كلام صباحي عن الجيران للمرحلة الأساسية

ينبغي أن تتميز الخطبة الصباحية عن الجيران وحق الجيران للإذاعة المدرسية إذا كانت للمرحلة الابتدائية بسهولة النطق، ويظهر ذلك مما يلي:

“في صباح يوم جديد نتحدث عن شخص له قيمة كبيرة في حياتنا وله حق أكبر علينا، وهو الجار الذي لا ينبغي أن يغيب عنا يوم دون أن نبتسم في وجهه، أن نتقرب منه بلطف كلمات، وعندما يمرض نكون إلى جانبه ونسانده في كل أزماته، فهو الذي… “يمكن أن يكون طريقاً إلى الجنة”.

كلام صباحي عن الجار للثانوية

أما بالنسبة للخطاب الصباحي عن الجيران وحق جار المدرسة، فإذا كان موجها لطلبة المرحلة الثانوية فيمكن اختيار الكلمات الأقوى على النحو التالي:

“إن حكمة الله في تدبير شؤون عباده تستحق أن نقف أمامها ونفكر، فكيف لشخص لا علاقة لكم به، وكل ما يهم هو أن جدران بيوتكم متجاورة، وقيمة وحق عليك عليك أداؤه، وستسأل عنه يوم القيامة، وحسن الجار… نعمة لا يعرفها إلا قليل منا، من يرجو أن يكون منهم».

كلام صباحي عن الجيران وحق الجار للمرحلة الثانوية

وتتمثل الكلمة الصباحية حول الجيران وحق مدرسة الجيران لطلبة المرحلة الثانوية في الفقرة التالية:

“سلام الله علينا وفضله وبركاته أن الطرق إليها لا تعد ولا تحصى، فمن يتخيل أن البسمة في وجه جاره، والتربيت على كتفه، والمساندة له في الأزمات” هل يمكن أن يكون سببا لدخول الجنة ونيل رضوان الله؟

إن كلمة “جار” لا تجلب إلى القلب إلا الشعور بالألفة والمؤازرة، وعلى الإنسان الذي وهبه الله جاراً صالحاً أن يتعلم كيف يشكره على تلك النعمة بالقول والعمل، وذلك بالإحسان إلى جاره وحسن الجوار. استيفاء حقوقه على أكمل وجه.

ومن أهم أعمال مجلس إدارة المدرسة تخصيص برنامج إذاعي عن الجار، وكذلك توعية الطلاب بحقوقه وواجباته، حتى ينشأ جيل يعرف مبادئ الدين وأصول العادات. والذي لم نعد نجده إلا ممن رحم الله.