قصص واقعية مكتوبة رعب لا تناسب القلب الضعيف 2024 قصص رعب حدثت بالفعل

قصص رعب مكتوبة بشكل واقعي وليست لضعاف القلوب من أشهر القصص التي يشكك فيها الكثير من محبي الرعب والإثارة لأن هناك أشكال كثيرة من القصص المخيفة وأغلبها مستوحاة من أحداث حقيقية، وبالتالي تساهم في تقديم قصص الرعب الأكثر رعبا.

قصص رعب مكتوبة بواقعية ليست لضعاف القلوب

هناك العديد من القصص المخيفة والمخيفة التي لا تناسب الأطفال أو الضعفاء، لأن كل قصة لها قصتها المخيفة الخاصة، وعندما تقرأ كل قصة يجب أن لا تحاول أن ترى ما يحدث حولك يحدث حتى لا تشعر بشدة مقدس. ويمكن معرفة بعض القصص المخيفة من خلال ما يلي:

1- قصة العجوزة والشابة

نبدأ قصتنا مع مجموعة من الشباب الذين ذهبوا إلى منطقة في الصحراء للتخييم تحت أضواء القمر والنجوم. ضحكوا وضحكوا وبدأوا في الطهي، لكنهم كانوا بحاجة إلى بعض الحطب للطهي، فأرسلوا من يحضر الحطب.

وفي طريق الشاب بينما كان ذاهباً لإحضار الحطب التقى بشابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها. وتفاجأ الشاب بأنها كانت بمفردها في ذلك الوقت من الليل. كان ينوي المغادرة دون توقف لها حتى لا يتأخر عن أصدقائه.

لكنها أسرته بجمالها، فتوقف وعرض عليها أن يوصلها إلى مكان ما، فشكرته بابتسامة جميلة ثم توجهت إلى منزل جميل كان بعيدًا قليلاً، لكنه في الأفق.

ذهب الشاب وأحضر الحطب لأصدقائه وأخبرهم بما حدث فاندهش صديق له مما حدث وظل على قناعة بأنه لا يوجد غيرهم في المكان وأن المنزل الذي كان يتحدث عنه هو منزل قديم ومهجور وأن جده قص عليه قصة ذلك الساحر العجوز الذي قتل على يد أحد عفاريتهم.

وظل الشاب غير مصدق حتى ذهب إلى هذا المنزل مع أصدقائه ليثبت لصديقه أن هذا غير موجود وبالفعل ذهبوا إلى المنزل حيث تفاجأ بكم عمره بعد أن وجده جميلاً فدخلوا إلى الداخل وكانوا مرعوبين مما رأوه.

ورأوا العديد من الحيوانات المختلفة تذبح بأفظع الطرق وتستخدم في أشكال مختلفة من السحر، وصورة قديمة ملقاة على الأرض لامرأة شابة كانت جميلة في وقت ما ولكن ليس هذه المرة. ماذا حدث لها ليجعل هذا مصيرها؟ ثم ركض الشباب إلى منزلهم ولم يعودوا إلى هذا المكان بعد ذلك.

2- قصة بطة طفل

تبدأ قصتنا في إحدى المدن العربية حيث عاشت أم مع طفليها طفلة عمرها أربع سنوات وطفل حديث الولادة، تركت الأم ابنتها مع أخيها ليعتني به لفترة حتى أصبحت جاهزة. – العمل في المطبخ .

وبعد أن انتهت الأم من عملها، تفاجأت بأنها لم تسمع صوتاً من أطفالها، خاصة بعد أن ضجت الفتاة المنزل بضحكها ولعبها، ذهبت الأم لترى إذا كانوا نائمين أم لا، وقامت كان متفاجئا

ضج المنزل بصراخ الأم، الذي انتهى بسقوطها مغشياً عليها، وتجمع الجيران ليروا ما حدث، عندما رأوا الطفلة الصغيرة تأكل أخيها الصغير، رأت لها بكل براءة وأخبرتها أنها لا تستطيع ذلك. تأكل لحم الرأس لأنه كان قوياً جداً بالنسبة لأسنانها الضعيفة.

وذهبت الأم إلى المستشفى وتعالجت هناك لسنوات من هول ما رأته، لكن حكم على الفتاة بالإعدام.

3- قصة ابنتي تخيفني

تبدأ قصتنا مع ليلى، الأم الجميلة الأربعينية التي تعيش في منزلها مع ابنتها أميرة البالغة من العمر أربع سنوات. في أحد الأيام تترك ليلى أميرة في غرفتها المليئة بالألعاب وتنهي بعض واجباتها المدرسية، لكن ليلى تسمع أميرة تتحدث معها. شخص ما ويضحك ويلعب الصوت، تغادر الأم، وهو ما تفعله وتذهب إلى ابنتها لترى من تلعب معه.

تدخل ليلى غرفة أميرة، لكنها لا ترى سوى ابنتها وألعابها، الأم تسأل ليلى: “مع من كنتي تلعبين يا صغيرتي؟” ردت الفتاة بمنتهى البراءة أنها كانت تلعب مع يحيى وركضت أميرة لتكمل اللعب.

تشعر ليلى بالرعب مما سمعته من ابنتها، لأن يحيى هو الأخ الأكبر لأميرة، الذي توفي في حادث سيارة عندما كان عمره ست سنوات.

4- قصة هل تتجسد من جديد

تبدأ قصتنا مع فتاة تعيش في منزل كبير وواسع مع والدها ووالدتها وشقيقها الأصغر الذي كان خارج المنزل في ذلك الوقت، وفي أحد الأيام كانت الفتاة نائمة في غرفتها بعد أن غلبها الحزن والبكاء بسبب ذلك. من مشكلة.

وفجأة سمعت نافذتها تفتح وأخوها يتحدث معها ويقف بجانب سريرها، وكان ظله ممتدا فوق السرير، وظلت الأخت تتحدث وهي بين النوم واليقظة حتى أدركت فجأة أن شقيقها لم يكن هناك لأنه كانت مسافرة في ذلك الوقت، مع من كانت تتحدث؟

من خلال تقديم قصص رعب مكتوبة واقعية لا تناسب ضعاف القلوب، يمكن القول أنه لا يوجد أجمل من عالم الرعب الذي تنبعث منه العديد من المواقف المرعبة التي ربما حدث لمعظمنا من قبل.