حديث الرسول عن الغيلان مكتوب

حديث النبي محمد عن الغول مكتوب وهي مخلوقات تظهر للناس، وتقرأ لهم الكتب، ويقال إنها تعيش في الخرائب، والطرق المغلقة، والأماكن المظلمة، وتأخذ شكلاً معروفاً، وقد اتفق العلماء على أن هذه مخلوقات شريرة. تم طردهم بالاحتماء والبدء في الأذان لأنهم اجتنبوا ذكر الله، وهذا معروض عبر أحد المواقع بعض المعلومات عن نص حديث نبينا، ودرجة صحة هذا الحديث، ودرجة صحة هذا الحديث رواه راويه.

حديث النبي محمد عن الغول مكتوب

لقد جاء نبينا ليعلم الناس أصول الدين، والأمور التي يجب اتباعها، وحدود الله، وحتى لا يتعرض من يخالفها للعقاب الإلهي. وفي الحديث الذي عرضت فيه المسائل التي يجب على المسلم الاهتمام بها، كان نص الحديث كما يلي

“إذا مشيت في القحط، فضع ركابك على أسنانك، ولا تخرج من المساكن؛ اطلب المساعدة إذا مشيت في الجفاف فسوف يغطيك الثلج؛ لأنه في الليل عندما تنطوى الأرض وتهجم عليك الغيلان، قم بالآذان فوراً وتجنب الصلاة على فرس الطريق والنزول عليه. وهي ملاذ ومكان للاسترخاء للثعابين والحيوانات البرية. فإنهم هم الملعونون». [1]

ما مدى صحة الحديث إذا كانت الغيلان تتجول؟

وحديث “وإذا هجمت عليكم الغيلان فعجلوا بالأذان” صحيح عند غيره، ليس هناك قصة الغول وهذا يعني أن الحديث ميمون في نفسه بطريقة أخرى مشابهة له أو سبب هذا الاسم وحكم الحديث أن صحته ليست من نفس إسناد الحديث، بل من اللفظ، ويأتي من حديث آخر مثله، أو من الجمع بين حديثين. وهذا الحكم يعني أن الحديث ليس صحيحا في ذاته، أي أن حكم الحديث يقع بين الصحيح في ذاته والحسن في ذاته، أدنى من الصحيح في ذاته، ومتفوق على الجيد في ذاته. [2]

من راوي الحديث إذا طافت الغيلان

وراوي حديث “وإذا هاجمتك الغيلان فاسرع إلى المؤذن” هو الصحابي الجليل للأنصاري جابر بن عبد الله، وهو يرجع نسبه إلى بني غنم بن كعب بن سلمة. روى 1540 حديثاً رُوي عن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) من قبائل قبيلة الخزرج، روى أحاديث كثيرة عن الصحابة، ورواها كثير من الفقهاء والأدباء للمفكرين. ويرد فيه معلومات طويلة وقصيرة عن الغزال الذي رواه، وهي خلاصة حكمة صحيح دون قصة الغزال. [3]

وبذلك تم الكشف عن خاتمة المقال الذي يعرض فيه النص. حديث النبي محمد عن الغول مكتوب. وقد غنى راوي هذا الحديث بمعلومات عن خلاصة حكم المتكلم ودرجة صحة الحديث.