تجربتي مع دعاء اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك

تجربتي في الدعاء اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك وتغير عافيتك، كانت من أجمل التجارب التي مررت بها في حياتي، والتي جعلتني أؤكد حقًا أن الدعاء يمكن أن يتغير مسار حياة الإنسان وتغير أقداره إلى خير الأقدار، لذا سأعرض فيما يلي ما حققته لي هذه التجربة مع دعاء. اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك تفصيلاً، حتى يستفيد منها جميع القراء أقصى قدر.

فضل الدعاء اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك الوقاية من شر مصائب القدر
صلاة للحماية من الشر اللـهـم اكفنا شر الجنة وأهلها وفتن الدنيا

تجربتي مع الدعاء اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك وتحول عافيتك

تجربتي مع، اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك بدأت في العام الماضي، عندما مرضت فجأة بمرض صحي شديد وشديد وطرقت أبواب عافيتك. الطب النفسي والجسدي، لكن كل محاولات التشخيص والعلاج باءت بالفشل، ولم يعرف الأطباء بالضبط أين تكمن المشكلة لعلاجها، مما زاد من تضرري نفسيا، وهذا أدى إلى تفاقم الحالة.

أوصتني جدتي بتكرار دعاء كان النبي صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يقوله، وهو دعاء: اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك، وفقدان عافيتك. وكنت أداوم على صلواتي وعباداتي، وأكرر هذا الدعاء كثيرًا لفترة من الوقت. لم يأس ولم أشعر بالملل، بل كانت عزيمتي ورغبتي تزداد في كل مرة. في الصلاة والمداومة.

نتائج تجربتي مع دعاء اللهم إني أعوذ بك من موت رحمتك

لقد كانت نتيجة تجربتي مع، اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك وتغير عافيتك وتأثيرها كتأثير السحر. تحسنت حالتي النفسية والصحية كثيراً وأصبحت على يقين أن المشكلة هي البعد عن الله ونسيان الفرائض، ومثل الحق سبحانه قال تعالى: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنِ اللَّهِ وَأَنَّهُ كَانَ عَظِيمًا}. الذكر إن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى [سورة طه، الآية رقم 124].

فضل الدعاء اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك

ولم أعلم ذلك من قبل، اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك وتغير عافيتك من الأدعية التي جاءت في السنة النبوية. وكنت أظنه مجرد دعاء عادي وعادي، وحالما علمت أنه من السنة أيقنت بسر بركته، لأن كل ما هو سنة فهو مليئ بالبركة.

“عن عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما قال: كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: “اللهم إني أسألك” أعوذ بك من زوال رحمتك، وتغير عافيتك، وفجاءة نقمتك: “كل سخطك”.

[حدثه مسلم، المصدر: صحيح مسلم].

شرح دعاء الله أعوذ بك من زوال رحمتك

ومن لطف الله وكرمه على عباده أن يمكّنهم من العبادة وحسن الصلاة، ويكتب لهم على ذلك الأجر. والذي نتحدث عنه هو أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ بالله من أن يسلب نعمة الله عليه في الدين والدنيا. ومن أهم بركاته الحماية والحماية من الوقوع في الذنوب، ثم الاستعاذة من تغير الخير بسبب البلاء، وأخيرا الاستعاذة من المصائب المفاجئة واللعنات التي تأتي بغتة.

فضل التوسل

وللتطبيق فائدة كبيرة للإنسان بعدة طرق، وهو ما شعرت به من خلال تجربتي. وفيما يلي سأعرض هذه الفائدة العظيمة ليستفيد منها الجميع:

  • الدعاء من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه.
  • يثاب الإنسان على الدعاء وحسن الظن بالله.
  • الصلاة تغير القدر.
  • الصلاة تغير مجرى ومسار حياة الإنسان نحو الأفضل.
  • الصلاة تعلم الإنسان الصبر على مصائب الحياة وصعوباتها.

تجربتي مع التوسل اللهم إني أعوذ بك من زوال رحمتك وتغير عافيتك كانت مميزة. ولذلك لا ينبغي للإنسان أن يهمل دعاء الله عز وجل في السراء والضراء، لأن الدعاء بركة في دين المسلم ودنياه وخير له، وهو سبب لكتابة السلام عليه في كل خطوة يخطوها. حياته.