بعد وفاته.. أهم المعلومات عن صالح الشيبي سادن الكعبة المشرفة الـ 77

توفي يوم الجمعة 15 ذي الحجة 1445، الموافق الحادي والعشرين من يونيو 2024، فضيلة الشيخ د. صالح الشيبي، سيد الكعبة المشرفة، عن عمر يناهز 79 عاماً. يُذكر أن صالح بن زين العابدين الشيبي هو سيد الكعبة الـ 77 منذ فتح مكة، الـ 109 منذ عهد قصي. بن كلاب، وتولى مهمة السدحانة قرابة 44 سنة، يسلط الضوء على مسيرة المتوفى، وفهم السدحانة، وتاريخها على مر العصور.

أهم المعلومات عن صالح الشيبي

من هو صالح الشيبي ويكيبيديا؟ وهذا ما يبحث عنه الكثير من المسلمين حول العالم بعد إعلان وفاته يوم الجمعة. وبدورنا نقدم لكم في هذه القائمة ما لا تعرفه عن صالح الشيبي صاحب مفتاح الكعبة.

  • صالح الشيبي هو حفيد شيبة بن عثمان بن أبي طلحة.
  • ولد الشيخ صالح بمكة المكرمة عام 1366هـ – 1945م.
  • تلقى تعليمه الابتدائي في مصر والمدينة المنورة ومكة.
  • تلقى تعليمه الثانوي في المدرسة الرحمانية بمكة المكرمة.
  • تلقى دراسته الثانوية في المدرسة العزيزية بمكة المكرمة.
  • ثم التحق بكلية الشريعة بجامعة الملك فهد بن عبد العزيز.
  • حصل على درجة البكالوريوس في الشريعة الإسلامية بتقدير ممتاز.
  • حصل على درجة الماجستير بامتياز عام 1977.
  • حصل على الدكتوراه فيه جامعة أم القرى عام 1981 بأطروحته (الجبر والاختيار في الفكر الإسلامي).
  • حصل على شرف الجلوس في الكعبة المشرفة عام 1980 بعد وفاة عمه الشيخ عبد القادر طه الشيبي.
  • وأشرف على غسل الكعبة أكثر من 100 مرة.
  • عمل أستاذاً مساعداً ورئيساً لقسم الدين بجامعة أم القرى.
  • وللشيبي ولدان هما محمد وعبد الرحمن.
  • وتولى ابنه الثاني عبد الرحمن الشيبي منصب خادم الكعبة، فيما احتفظ الشيخ صالح باللقب.
  • توفي سنة 1445هـ – 2024م.
  • وأقيمت صلاة الجنازة عليه في المسجد الحرام، ودفن في مقبرة المعلا بمكة المكرمة.

فناء الكعبة

بعد وفاة الشيخ صالح الشيبي يجب أن نوضح المقصود بحديقة الكعبة من يعتني بها ويهتم بشؤونها، ينظفها، يغسلها، يعطرها، يفتحها ويغلقها، يغيرها غلافها، والعناية بزائريها نقدم لكم أهم المعلومات عن الحديقة عبر التاريخ من خلال القائمة التالية:

  • بدأت السدانة من زمن نبي الله إسماعيل بن سيدنا إبراهيم الخليل عليهما السلام.
  • ثم انتقلت إلى القبائل العربية القديمة.
  • ووصلت إلى آل شيبة الذين كان لهم شرف حمل مفتاح الكعبة منذ فتح مكة.
  • حيث أمر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أن يكون الزرع في ذرية شيبة بن عثمان، وذريته من بعده.