بعد تعديل ازالات هدد الرياض شوف الأحياء التي ستزال في الرياض 1445 “أحياء الرياض التي عليها إزاله”

وتشهد مدينة الرياض حالياً عمليات تطوير وهدم في مدينة الرياض. إلا أن الأحياء التي سيتم إزالتها وتطويرها في الرياض 1445 تم نشرها في سياق رؤية المملكة 2030.

ويهدف مشروع حداد الرياض الكبير إلى تحسينها وتطويرها وتحويلها إلى مناطق عمرانية متكاملة تلبي احتياجات ورغبات المواطنين. يغطي المشروع العديد من المناطق في الرياض التي تحتاج إلى التخلص منها.

القضاء على التهديد بالرياض عام 1445هـ

وذكرت الهيئة الملكية أن مشروع تطوير مدينة الرياض سيؤدي إلى تحسن كبير في نوعية حياة الأفراد والأسر في الأحياء العشوائية، كما سيحسن التواصل والتماسك بين المجتمعات المحلية. ويعتبر تطوير أحياء مدينة الرياض من أهم المشاريع المساهمة في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وتطوير المدن وتطويرها.

ما هي الأحياء التي سيتم هدمها في الرياض؟

وفقًا للهيئة الملكية، يجب إزالة الأحياء والمناطق التالية التي تظهر فيها الأحياء الفقيرة

  • حي الملز .
  • حي النسيم.
  • منطقة رافدا.
  • حي السلي .
  • حي مشرفة .
  • حي السويدي .
  • منطقة ديرة.

بالإضافة إلى ما ذكر أعلاه؛ وتشمل أعمال التطوير إزالة المباني غير القانونية وإعادة التخطيط المدروس للمناطق بما يتماشى مع المعايير الحضرية الحديثة. بالإضافة إلى ذلك، يتم إنشاء المرافق والخدمات العامة لتلبية احتياجات السكان، مثل المدارس والمستشفيات والمراكز الترفيهية.

خريطة تطهير الأحياء الفقيرة في الرياض

هدف الحكومة السعودية هو تحسين وتنظيم البنية الحضرية في العاصمة الرياض من خلال القضاء على الأحياء الفقيرة. وقد أثارت هذه المشاريع اهتماماً كبيراً لدى الكثير من الناس لمعرفة المناطق التي سيتم إزالة العشوائيات منها، وقد قامت أمانة الرياض بوضع خريطة تحدد هذه المناطق. وتوضح الخريطة أسماء المناطق التي تجري فيها أعمال إزالة العشوائيات

  1. ناحية ابن سيرين متصلة بناحية خشم العان.
  2. حي الجبس.
  3. حي المرسلات الشعبي .
  4. حي النهضة .
  5. منطقة العامرية.
  6. منطقة الغنامية.

ويهدف القضاء على العشوائيات في هذه المناطق إلى تحسين منظر المدينة وتحقيق التنمية المستدامة مع ظهور مشاريع جديدة في هذه المناطق لتلبية الاحتياجات الحديثة للمجتمع بشكل أفضل. ويعكس هذا الإجراء التزام الحكومة السعودية بتطوير المدن بطريقة منظمة تعزز الحياة الحضرية المستدامة وتحافظ على الهوية الثقافية للمدينة. ومن المتوقع أن تستمر هذه الجهود في المستقبل لإزالة المزيد من الأحياء العشوائية وتحسين نوعية الحياة في العاصمة الرياض.