الآن .. جامعة الملك خالد تدشن أعمال كلية السياحة والضيافة

في خطوة مهمة نحو تعزيز قطاع السياحة في المملكة العربية السعودية، أطلقت جامعة الملك خالد أعمال كلية السياحة والضيافة. في التنمية المستدامة.

جامعة الملك خالد تدشن عمل كلية السياحة والضيافة

لقد احتفلت جامعة الملك خالد دشنت كلية السياحة والضيافة، أمس، أعمالها بحضور كبار الشخصيات، وذلك في إطار جهودها لتلبية احتياجات سوق العمل المتنامي في مجال السياحة والضيافة في المملكة العربية السعودية.

وتأتي هذه الخطوة في إطار رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وخلق فرص عمل جديدة للشباب السعودي. السياح من جميع أنحاء العالم.

تسعى كلية السياحة والضيافة بجامعة الملك خالد إلى استقطاب كفاءات مؤهلة ومدربة على أعلى مستوى في مجال السياحة والضيافة في إدارة المطاعم والإرشاد السياحي.

تتميز كلية السياحة والضيافة بجامعة الملك خالد بمرافقها الحديثة، ومناهجها المتطورة، وطاقمها الأكاديمي المتميز.

وهذا مهم جامعة الملك خالد وهي من الجامعات الرائدة في المملكة وتتميز الجامعة بجودة التدريس وبرامجها البحثية المميزة.

ومن المتوقع أن تساهم كلية السياحة والضيافة بجامعة الملك خالد في تعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية.

تهدف كلية السياحة والضيافة إلى تقديم برامج تعليمية مميزة تلبي احتياجات سوق العمل المتغير في صناعة الضيافة والسياحة وإتاحة الفرصة لتطوير المهارات اللازمة للعمل في هذا المجال الديناميكي.

تضم كلية السياحة والضيافة بجامعة الملك خالد مرافق حديثة مجهزة بأحدث التقنيات التعليمية والتدريس العملي، مما يساعد على تعزيز تجربة التعلم للطلاب وإعدادهم بشكل أفضل لمواكبة احتياجات سوق العمل.

ومن المتوقع أن توفر كلية السياحة والضيافة فرصاً واسعة للخريجين في مختلف أقسام السياحة والفنادق وخدمات الضيافة، سواء داخل المملكة أو في مركز عالمي للتعليم والبحث في مجال السياحة والضيافة.

كما تلتزم بالمسؤولية الاجتماعية والاستدامة، من خلال تعزيز الوعي بالحفاظ على البيئة والمجتمع المحلي، ودمج هذه القيم في مناهجها التعليمية وأنشطتها الثقافية.

ويعكس إطلاق كلية السياحة والضيافة بجامعة الملك خالد التزام المملكة بتعزيز قطاع السياحة والاستثمار في الموارد البشرية المؤهلة، مما يعزز مكانتها كوجهة تعليمية مميزة في المنطقة والعالم.

وتعتبر في جامعة الملك خالد مركزاً رائداً للابتكار والبحث العلمي في مجال السياحة والضيافة، ويتم تشجيع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس على استكشاف موضوعات جديدة ومبتكرة تساهم في تطوير القطاع وتعزيز الفهم العميق للقطاع. القطاع. تحدياتها وفرصها.

وتسعى الكلية إلى بناء شراكات استراتيجية مع جامعات ومؤسسات عالمية في مجال السياحة والضيافة، بهدف تبادل الخبرات والمعرفة وتحسين التعليم والبحث العلمي في هذا القطاع الحيوي.

على الرغم من تحديات صناعة السياحة والضيافة في جميع أنحاء العالم، تسعى كلية السياحة والضيافة جاهدة إلى تخريج أجيال من الخريجين المتميزين وذوي المؤهلات العالية.

من يستطيع التعرف على التوجهات المستقبلية والمساهمة في إصلاح هذا القطاع بطريقة مستدامة ومبتكرة، مع الاستقرار والتطوير المستمر. .