إذاعة مدرسية عن اليتيم كاملة جاهزة للطباعة

يعتبر البث الإذاعي المدرسي الكامل عن الأيتام، جاهز للطباعة، نموذجاً يمكن للطلاب الاقتداء به لإنشاء إذاعة مدرسية متكاملة حول هذا الموضوع الهام، والذي يعتبر حجر الأساس في بناء مجتمع سليم، ومن خلاله نقدم إذاعة مدرسية عن الأيتام.

الإذاعة المدرسية عن الأيتام

يعد اختيار موضوع اليتيم للإذاعة المدرسية من أهم الطرق التي ينبغي استخدامها لنشر الوعي بحقوق الأيتام والطريقة المثلى للتعامل معهم حتى لا يتعرضوا للأذى من جراء الجرح الدامي الذي يعانون منه بسببهم. فقدان أحد الوالدين أو كليهما فيما يلي بث إذاعي.

1- مقدمة برنامج إذاعي مدرسي عن الأيتام

“الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى جميع الحاضرين من أساتذتنا الكرام وزملائنا الأعزاء في نفوسنا الأخلاق الجميلة التي نستشعر من إشعاعها نور الحق وجمال المعاني من خلال برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم “.

2- فقرة من القرآن الكريم

وبتدبر آيات القرآن الحكيم ندرك الرسالة التي أراد الهادي البشير إيصالها إلينا كاملة دون زيادة أو نقصان، ونكتشف ذلك من خلال الآيات الكريمة:

﴿ولا تقربوا مال اليتيم بالتي هي أحسن وأوفوا الكيل والميزان بالقسط ولو كان ذا قربى وأوفوا بعهد الله﴾. [الأنعام: 152].

3- فقرة الحديث الشريف

لقد رسم نبي الأمة أعلى الأنبياء صورة جميلة جميلة للقدوة كما ينبغي أن تكون. ولهذا كان يعطف على الناس صغارًا وكبارًا، وآراؤه مع الأيتام تبين لنا ضرورة التعامل معهم. مع كونه بالحب والحنان قال عليه الصلاة والسلام.

“أنا ومن رأى اليتيم في الجنة هكذا” وأشار بأصبعيه يعني: السبابة والوسطى. [سهل بن سعد الساعدي – صحيح الترمذي].

5- فقرة الحكمة

أصدقائي الأعزاء، نخطو معًا خطوة قديمة نحو الحكمة، التي تساعدهم على إدراك أهمية التعامل مع اليتيم بلطف وإحسان من خلال ما يلي:

  • إن كيفية تعاملك مع الأشخاص الأضعف منك هو ما يحدد قوتك الفعلية.
  • أنت لست إنسانًا إلا إذا أظهرت اللطف والتسامح للمحتاجين.

يمكنك تنزيل نسخة pdf “”

5- اختتام إذاعة مدرسية عن الأيتام

“والآن يسدل الستار على برنامجنا الإذاعي لهذا اليوم على أمل أن يتجدد اللقاء، ونسأل الله أن يوفقنا، وأن يعيننا دائما على تعزيز المبادئ والقيم الإنسانية التي ينسجمها الفطرة السليمة والإسلامية. القانون السليم يدعونا.”

قدمنا ​​لكم اليوم إذاعة مدرسية كاملة عن الأيتام جاهزة للطباعة تساعد الجميع على إدراك أهمية التعامل بلطف ولطف مع الأيتام، ليكون لمن يفعل هذا الخير نصيب من السعادة في الدنيا والتمتع برضا الرب في الآخرة.