آيات قرآنية عن الماء واهميته مكتوبة

كتبت الآيات القرآنية عن الماء وأهميته أن الماء هو عماد الحياة لجميع الكائنات الحية، وليس الإنسان فقط، وبدونه يموت الجميع، حتى الأرض نفسها تصبح قاحلة، وفي ظل نعمة الله على مخلوقاته على الأرض أنه خلق الماء في مصادر كثيرة منها الأنهار والمحيطات والمياه الجوفية.

تمدنا مياه الأمطار بالمياه التي نحتاجها لاستخدامها في حياتنا اليومية، وبما أن الله عز وجل ورسوله قد حثنا على حسن التصرف مع كل نعم الرحمن علينا، ومنها الماء، فهو من أعظم النعم في الدنيا. حياتنا.

{ عندما ​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​​ التي تصب عليها من ماءنا أو مما رزقكم الله {50 الأعراف}.

{ولو ثبتوا على الطريق لأسقيناهم ماء كثيرا} (16 الجن).

{ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فانبته في الأرض} (سورة الزمر 21)

{ولئن سألتهم من أنزل من السماء ماء فأحيا به الأرض بعد موتها ليقولن الله} (63) العنكبوت.

{هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً} (النمل 60).

{وأرسلنا الريح لواقح وأنزلنا من السماء ماء} (الحجر 22).

{قال سأستقر على جبل يعصمني من الماء} (43 هود)

{وكان عرشه فوق الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا} (7 هود)

آيات قرآنية عن الماء

الماء من نعم الله علينا. ولذلك يجب علينا نحن البشر أن نحسن التعامل مع هذه النعمة العظيمة التي تتوقف عليها حياتنا، حتى لا يحرمنا الله منها ونقدرها بترشيد استخدامها حسب احتياجاتنا والابتعاد عن الإسراف، خاصة أن الله ورسوله الكريم وقد نصحنا بذلك القرآن والسنة، بما في ذلك الآيات القرآنية المتعلقة بذلك.

{إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر لنفع الناس وبما أنزل الله من السماء فأحيا الأرض بعد موته وبث فيها من كل دابة وما مسير الرياح والسحاب الذي استقر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون ﴿البقرة: ١٦٤﴾.

{وهو الذي أرسل الرياح رسل رحمة لرحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه إلى بلد ميت فأرسلنا فيه الماء فأخرجناه به. الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تتفكرون} الأعراف 57.

{وخلقنا من الماء كل شيء حي} (الأنبياء 30).

{…وترى الأرض هامدة فإذا أرسلنا عليها الماء اهتزت وربت} (5 الحج)

{وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنْ الْمَاءِ إِنْسَانًا فَخَلَقَهُ نَسَبًا وَقَرْبَةً} (54 الفرقان).

{وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِيَ بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا} (البقرة 164).

{واضرب لهم مثلا من الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء} (الكهف 45).

كم مرة ذكر الماء في القرآن؟

ونتيجة لوجود الماء في حياتنا بشكل يومي ونتعامل معه باستمرار؛ البعض لا يقدر هذه النعمة، لكن القرآن الكريم حرص على الإشارة إلى أهمية الماء في هذه الحياة، فذكر أن الرحمن -سبحانه وتعالى- ذكر أنه أحيا الناس وأماتهم. بالماء

ولو أعلن العلي العظيم أن الماء هو سر الحياة، لولاه لموت الأرض وما عليها من كائنات حية بحسب الكلمة التي تشير إلى انحسار الماء، مما يدل على أهمية هذه النعمة.

{أفرأيتم الماء الذي تشربون؟ *هل أنزلته من الجبل أم نحن الذين أنزلناه؟

{إلا الذي يبسط يديه إلى الماء حتى يبلغ فاه وما هو ببالغه} (الرعد 14).

{وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء اقلعي وقسر الماء واستوى على الجبل. (الفصل 44).

{إنا لما غلب الماء حملناكم في الفلك} (الحاقة 11).

{أَوْ يَغْغَرَ مِيَاهُهَا فَلَن تَسْتَطِيعَ أَنْ تَطْلُبَهَا} (الكهف 41).

{ولما وصل إلى ماء مدين وجد هناك أمة من الناس يستسقون بالماء} (23 القصص)

{قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم جحيما فمن يأتيكم بماء العين} (30 الملك)

آيات قرآنية عن سقي الماء

الماء هو سر الحياة، وبدونه سنموت جميعا ولن يبقى على هذه الأرض أي كائن حي. بقاء الحياة على الأرض إلى آخر الزمان، ولأن الطعام والشراب هما قطبا الرحى التي تقيم الحياة عليهما، فإن الآيات القرآنية في سقي الماء كثيرة وكثيرة، ومن خلالها نعرف أن والغذاء أساسه الماء، لأنه هو الذي يحييه، ويجعل النباتات المختلفة تنضج وتصبح صالحة للغذاء.

{و هو الذي أرسل الرياح مبشرات برحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه إلى بلد ميت فأرسلنا فيه الماء فأتينا به من كل الثمرات. كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون} الأعراف 57.

{وَهُوَ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاءَ فَرُبِعَنَا بِكُلِّ شَيْءٍ هُوَ سُنَّةٌ مِنْ أَعْنَبٍ، وَالْشَذَابُ الْمُشْتَبَهُ، وَأَشْبَهُهَا أَيْضًا}﴿ السيارات 99).

{الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج منه من الثمرات رزقا لكم وسخر لكم الفلك تجري في البحار وجعل لكم الأنهار سخرا لها} (إبراهيم 32).

{ هو الذي أنزل من السماء ماء . منها تشربون وفيها شجر تأكلون فيه طعاما} (النحل 10).

{ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فاخضرت الأرض إن الله لطيف عليم} (الحج 63).

{وَأَنزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتَ فِيهِ كُلُّ إِجْتَارٍ كَبِيرٍ} (10 لقمان).

{ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها} (فاطر 27)

{وأنزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتت به جنات وحب الثمر} (9 فر)

{وأنزل من السماء ماء فأخرجنا به أنواعا من نبات مختلف} (طه 53).

آيات قرآنية عن الماء وفوائده

عندما خلق الله الأرض وما عليها من كائنات حية؛ لقد وفّر الله -سبحانه- جميع الأسس التي تقوم عليها الحياة على هذه الأرض دون جميع الكواكب الموجودة في الكون، وكان أول هذه الأسس الماء الذي يعتبر جوهر الحياة الحقيقي لجميع الكائنات الحية دون استثناء

والدليل على ذلك أن من أهم علامات يوم القيامة التي تنتهي بها الحياة الأرضية، جفاف البحار والمحيطات العظيمة بركة الماء الموجود في القرآن الكريم.

  • {وأنزلنا من الآبار ماء عذبا} (النبأ 14).
  • {ألم نخلقكم من ماء مهين} (المرسلات 20)
  • {وأنزل من السماء ماء بقدر فخلقنا به بلدة ميتا} (11 الزخرف)
  • {وخلق الله من الماء كل شيء حي} (45) النور.
  • {وأنزلنا من السماء ماء} (48 الفرقان).
  • {هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَاءِ مَاءً} (النمل 60).
  • {وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأثبتناه في الأرض} (المؤمنون 18).
  • { وَالنُّخْلُ الرَّيُوسِيُّ وَغَيْرُهُ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ } (4 الرعد)
  • {أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدر سعتها} (الرعد 17).
  • {وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به} (11 الأنفال)
  • {وَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَجَمَّمُوا بِصَرْفٍ طَيِّبٍ} (المائدة 6).
  • {لَقَدْ خَرَجْنَا مِنْ الْمَاءِ} (25 عبس).
  • {وَأَرْسَلْنَا الْأَرْضَ عيونًا فَأَجَاءَ الْمَاءُ أَمْرًا مَقْتُورًا} (12 القمر).

خاتمة الآيات القرآنية عن الماء: ينبغي للإنسان أن يحترم النعم التي أنعم الله بها علينا في حياتنا وأن يستخدمها بالشكل الصحيح، ومن بينها الماء الذي تُحرم منه بعض الدول التي تعاني من الجفاف، وأصبح الحصول عليه صعباً جداً من الطرق. وثناء نعمة الماء هو عدم إهداره وترشيد استهلاكه.